
أحسن من التركيبة الرباعية التي في دانون هههههه.رجعنا إلى راحلتنا الحديدية وانطلقنا مسرعين نحو العاصمة .
قاربت الشمس على المغيب و والساعة تشير إلى السادسة،و صلنا منهكين وكل منا أخد منه التعب كل مأخد.
قفلت إلى الدار ماشيا من البيرو ، مراقبا للجموع من البشر الدين خرجوا من المدارس أطفال و طفلات ، فتيان و فتيات لم أستطع أن أغض
بصري هته المرة، هل للجمال الدي منّ الله على احداهن به،أم هو الشفق الدي جعلها تبدو هكدا لست أدري.
المهم أنني لم أستفق من غيبوبتي هده إلّا على آدان الصلاة في المسجد الجديد الدي فتح مؤخرا،تكركبت إلى المنزل سريعا فوجدت أمي بانتظاري.... وما إن لمحتني حتى قالت "سير عمّر البوطات راه خوواووو" .
و بدأ سباق آخر بحثا عن قنينات الغاز،"واش عندك بوطة زرقا" ... "لا كاينة غير الحمرا" لم أجدها إلّا بشق الانفس.
عدت بها سريعا، وأعدت ما فعلته في الصباح من غسل وتبديل ملابس وجلست أكتب هدا الجزء الأخير الدي تقرؤن الآن .
ملحوظة :لا تبخلوا بتعليقاتكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق